تأملات:
١- العُمر والإثنية والجنس والوضع الاجتماعي أو السياسي أو غيره، كلّ ذلك ليس معياراً للأجر إطلاقاً، «مَنْ عَمِل…».
٢- لا فَرق بين الرّجل والمرأة في الحصول علي الكمالات، «مِنْ ذَكَرٍ أَو أُنْثَي».
٣- الإيمان هو الشّرط الوحيد لقبول العمل الصالح، «وهُو مُؤْمِن».
٤- يُكافَأ المَرء ويُثاب حتي علي العمل الواحد، «مَنْ عَمِلَ صَالِحاً».
٥- لاحِظ أنّ القرآن الكريم يذكر المرأة بالإسم ويشيد بدورها أينما وُجِدَت عقيدة جاهليّة تحاول إهانتها، «مِنْ ذَكَرٍ أَو أُنْثَي».
٦- لا يكفي العمل الصالح بمُفرده بل لا بدّ لصاحبه من أن يكون صالحاً أيضاً، «مَنْ عَمِلَ صَالِحاً… وهُو مُؤْمِن».
٧- إنّ مَثَل الإنسان الفاقد الإيمانَ والعمل الصالح كمَثَل الجَسد الميّت لا رُوح فيه، «فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَة».
تفسير النور
الشيخ محسن قراءتي
اكتشاف المزيد من مركز الكوثر الثقافي التعليمي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.