ادعية

أدعية الجمعه

من الأذكار

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

الَّلهُمَّ صلِّ عَلی مُحَمَّدٍ و آلِ مُحَمَّد و عجِّل فَرَجَهُم و أهلِک عَدُوَّهُم منَ الجنِّ و الإنس منَ الاوّلینَ و الآخِرین .

سجدة نافلة العشاء ليلة الجمعة

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَ اسْمِكَ الْعَظِيمِ وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذَنْبِيَ الْعَظِيمَ إِنَّهُ لا يَغْفِرُ الْعَظِيمَ إِلا الْعَظِيمُ .

تعویذ الجمة

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

وَلاَ حَوْلَ ولاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللّهِ العَلِيِّ العَظِيمِ اللَّهُمَّ رَبَّ الْمَلاَئِكَةِ والرُّوحِ والنَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ وَقَاهِرَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ والأَرَضِينَ وَخَالِقَ كُلِّ شَيْءٍ وَمَالِكَهُ كُفَّ عَنِّي بَأْسَ أَعْدَائِنَا وَمْنْ أَرَادَ بِنَا سُوءاً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ وَاعْمِ أَبْصَارَهُمْ وَقُلُوبَهُمْ وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ حِجَاباً وَحَرَساً وَمَدْفَعاً إِنَّكَ رَبُّنَا وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ لَنَا إِلاَّ باللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْهِ أَنَبْنَا وَهُوَ العَزِيزُ الْحَكِيمُ رَبَّنَا وَعَافِنَا مِنْ شَرِّ كُلِّ سُوءٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا وَمِنْ شَرِّ مَا سَكَنَ في اللَّيْلِ والنَّهَارِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ سُوءٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍ رَبَّ العَالَمِينَ وَإلَه الْمُرْسَلِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ وَأَوْلِيَائِكَ وَخُصَّ مُحَمَّداً وَآلَهُ بِأَتَمِّ ذَلِكَ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللّهِ الْعَلِيِّ العَظِيمِ بِسمِ اللهِ وباللّهِ أُؤْمِنُ باللّه وَباللّهِ أَعُوذُ وَباللّهِ أَعْتَصِمُ وَباللّهِ أَسْتَجِيرُ وَبِعِزَّةِ اللّهِ وَمِنْعَتِهِ أَمْتَنِعُ مِنْ شَيَاطِينِ الإِنْسِ والْجِنِّ وَمِنْ رَجْلِهِمْ وَخَيْلِهِمْ وَرَكْضِهِمْ وَعَطْفِهِمْ وَرِجْعَتِهِمْ وَكَيْدِهِمْ وَشَرِّهِمْ وَشَرِّ مَا يَأْتُونَ بِهِ تَحْتَ اللَّيْلِ وَتَحْتَ النَّهَارِ مِنَ البُعْدِ والقُرْبِ وَمِنْ شَرِّ الغَائِبِ وَالْحَاضِرِ وَالشَّاهِدِ والزَّاهِرِ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتاً أَعْمَى وَبَصِيراً وَمِنْ شَرِّ العَامَّةِ والْخَاصَّةِ وَمِنْ شَرِّ نَفْسِي وَوَسْوَسَتِهَا وَمِنْ شَرِّ الدَّنَاهِشِ والْحِسِّ واللَّمْسِ واللِّبْسِ وَمِنْ عَيْنِ الْجِنِّ والإِنْسِ وَبِالاسْمِ الَّذِي اهْتَزَّ لَهُ عَرْشُ بِلْقِيسَ وَأُعِيذُ دِينِي وَنَفْسِي وَجَمِيعَ مَا تَحُوطُهُ عِنَايَتِي مِنْ شَرِّ كُلِّ صُورَةٍ وَخَيَالٍ أَوْ بَيَاضٍ أَوْ سَوَادٍ أَوْ تِمْثَالٍ أَوْ مُعَاهِدٍ أَوْ غَيْرُ مُعَاهِدٍ مِمَّنْ سَكَنَ الْهَوَاءَ والسَّحَابَ وَالظُّلُمَاتَ وَالنُّورَ وَالظِّلَّ والْحَرُورَ والْبَرَّ والْبُحُورَ والسَّهْلَ والوُعُورَ والْخَرَابَ والْعُمْرَانَ وَالأَكَامَ وَالأَجَامَ وَالْمَغَائِضَ والكَنَائِسَ والنَّوايِسَ والفَلَوَاتِ والْجَبَّانَاتِ وَمِنَ الصَّادِرِينَ والْوَارِدِينَ مِمَّنْ يَبْدُو بِاللَّيْلِ وَيَنْتَشِرُ بِالنَّهَارِ وَبِالعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ والغُدُوِّ وَالآصَالِ والْمُرِيبِينَ والأَسَامِرَةِ وَالأَفَاتِرَةِ والْفَرَاعِنَةِ وَالأَبَالِسَةِ وَمِنْ جُنُودِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَعَشَائِرِهِمْ وَقَبَائِلِهِمْ وَمِنْ هَمْزِهِمْ وَلَمْزِهِمْ وَنَفْثِهِمْ وَأَخْذِهِمْ وَسِحْرِهِمْ وَضَرْبِهِمْ وَعَبَثِهِمْ وَلَمْحِهِمْ وَاحْتِيَالِهِمْ وَأَخْلاَقِهِمْ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ مِنَ السَّحَرَةِ وَالْغِيلاَنِ وَأُمِّ الصِّبْيَانِ وَمَا وَلَدُوا وَمَا وَرَدُوا وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ دَاخِلٍ وَخَارِجٍ وَعَارِضٍ وَمُتَعَرِّضٍ وَسَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ وَضَرْبَانِ عِرْقٍ وَصُدَاعٍ وَشَقِيقَةٍ وَأُمِّ مِلْدَمٍ والْحُمَّى وَالْمُثَلَّثَةِ والرِّبعِ والغِبِّ وَالنَّافِضَةِ والصَّالِبَةِ والدَّاخِلَةِ والْخَارِجَةِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقيمٍ وَصَلَّى اللّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً .

تسبيح الجمعة

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏ سُبْحَانَ مَنْ لَبِسَ الْعِزَّ وَ فَازَ بِهِ سُبْحَانَ مَنْ تَعَطَّفَ بِالْمَجْدِ وَ تَكَرَّمَ بِهِ سُبْحَانَ مَنْ لَا يَنْبَغِي التَّسْبِيحُ إِلَّا لَهُ سُبْحَانَ مَنْ أَحْصَى كُلَّ شَيْ‏ءٍ بِعِلْمِهِ سُبْحَانَ ذِي الطَّوْلِ وَ الْفَضْلِ‏ سُبْحَانَ ذِي الْمَنِّ وَ النِّعَمِ سُبْحَانَ ذِي الْقُدْرَةِ وَ الْكَرَمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ وَ مُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ وَ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ وَ ذِكْرِكَ الْأَعْلَى وَ بِكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ وَ تَمَّتْ كَلِمَاتُكَ‏ صِدْقاً وَ عَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِكَ‏ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ‏ [الْكَرِيمُ‏] يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِمَا لَا يَعْدِلُهُ شَيْ‏ءٌ مِنْ مَسَائِلِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تَجْعَلَ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ أَنْ تُوَسِّعَ عَلَيَّ رِزْقِي فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ سُبْحَانَ الْحَيِّ [الْقَيُّومِ‏] الْحَلِيمِ سُبْحَانَ الْحَكِيمِ [الْحَلِيمِ‏] الْكَرِيمِ سُبْحَانَ الْبَاعِثِ الْوَارِثِ سُبْحَانَ [اللَّهِ‏] الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ سُبْحَانَهُ وَ بِحَمْدِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .

يا دائم الفضل

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

يَا دَائِمَ الْفَضْلِ عَلَى الْبَرِيَّةِ يَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالْعَطِيَّةِ يَا صَاحِبَ الْمَوَاهِبِ السَّنِيَّةِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ خَيْرِ الْوَرَى سَجِيَّةً وَ اغْفِرْ لَنَا يَا ذَا الْعُلَى فِي هَذِهِ الْعَشِيَّةِ .

زيارة الحجة في الجمعة

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ في اَرْضِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ اللهِ في خَلْقِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ الَّذي يَهْتَدي بِهِ الْمُهْتَدُونَ وَيُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْمُهَذَّبُ الْخائِفُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْوَلِيُّ النّاصِحُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَفينَةَ النَّجاةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ الْحَياةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ عَجَّلَ اللهُ لَكَ ما وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَظُهُورِ الْاَمْرِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ، اَنَا مَوْلاكَ عارِفٌ بِاُولاكَ وَاُخْراكَ اَتَقَرَّبُ اِلَى اللهِ تَعالى بِكَ وَبِآلِ بَيْتِكَ، وَاَنْتَظِرُ ظُهُورَكَ وَظُهُورَ الْحَقِّ عَلى يَدَيْكَ وَأَسْأَلُ اللهَ اَنْ يُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَنْ يَجْعَلَنى مِنَ الْمُنْتَظِرينَ لَكَ وَالتّابِعينَ وَالنّاصِرينَ لَكَ عَلى اَعْدائِكَ وَالْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْكَ في جُمْلَةِ اَوْلِيائِكَ، يا مَوْلايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ هذا يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَهُوَ يَوْمُكَ الْمُتَوَقَّعُ فيهِ ظُهُورُكَ وَالْفَرَجُ فيهِ لِلْمُؤْمِنينَ عَلى يَدَيْكَ وَقَتْلُ الْكافِرينَ بِسَيْفِكَ وَاَنَا يا مَوْلايَ فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ وَاَنْتَ يا مَوْلايَ كَريمٌ مِنْ اَوْلادِ الْكِرامِ وَمَأْمُورٌ بِالضِّيافَةِ وَالْاِجارَةِ فَاَضِفْني وَاَجِرْني صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ .

الإستغفار

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

أستغفر الله الذي لا إله إلاّ هو الحيّ القيوم ، الرحمن الرحيم ، ذو الجلال والإكرام ، وأسأله أن يتوب عليَّ توبة عبدٍ ذليلٍ خاضعٍ فقير ، بائسٍ مسكينٍ مستكينٍ مستجيرٍ ، لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضرّاً ولا موتاً ولا حياةً و لا نشوراً .

الحمد لله من أول الدنيا

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اَلحَمدُ لِله مِن اوّلِ الدنیا إلی فَنائِها ، وَ مِنَ الآخِرَةِ إلی بَقائِها ، اَلحَمدُ لِلهِ عَلی کُلِّ نِعمَة ، وَ اَستَغفِرُ اللهَ مِن کُلِّ ذَنبٍ وَ اَتُوبُ اِلَیه ، یا أَرحَمَ الراحِمین.

اللهم كن لوليك

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن، صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه، في هذه السّاعة، وفي كُلّ سَاعَة، وَليّاً وَحَافِظا، وَقائِداً وَناصراً، ودَليلاً وَعَينا، حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً، وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً .

اللهم من تعباء

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اَللّـهُمَّ مَنْ تَعَبَّأَ وَتَهَيّأَ وَاَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفادَة اِلى مَخْلُوق رَجاءَ رِفْدِهِ وَطَلَبَ نائِلِهِ وَجائِزَتِهِ فَاِلَيْكَ يا رَبِّ تَعْبِيَتى وَاسْتِعْدادي رَجاءَ عَفْوِكَ وَطَلَبَ نائِلِكَ وَجائِزَتِكَ فَلا تُخَيِّبْ دُعائي يا مَنْ لا يَخيبُ عَلَيْهِ سائِلٌ (السّائِلُ) وَلا يَنْقُصُهُ نائِلٌ فَاِنّي لَمْ آتِكَ ثِقَةً بِعَمَل صالِح عَمِلْتُهُ وَلا لِوِفادَةِ مَخْلُوق رَجَوْتُهُ اَتَيْتُكَ مُقِرّاً عَلى نَفْسي بِالْاِساءةِ وَالظُّلْمِ مُعْتَرِفاً بِاَنْ لا حُجَّةَ لي وَلا عُذْرَ اَتَيْتُكَ اَرْجُوعَظيمَ عَفْوِكَ الَّذى عَفَوْتَ (عَلَوْتَ) بِهِ (عَلى) عَنِ الْخاطِئينَ (الْخَطّائينَ) فَلَمْ يَمْنَعْكَ طُولُ عُكُوفِهِمْ عَلى عَظيمِ الْجُرْمِ اَنْ عُدْتَ عَلَيْهِمْ بِالرَّحْمَةِ فَيا مَنْ رَحْمَتُهُ واسِعَةٌ وَعَفْوُهُ عَظيمٌ يا عَظيمُ يا عَظيمُ يا عَظيمُ لا يَرُدُّ غَضَبَكَإلاّ حِلْمُكَ وَلا يُنْجي مِنْ سَخَطِكَ إلاَّ التَّضَرُّعُ اِلَيْكَ فَهَبْ لي يا اِلـهي فَرَجاً بِالْقُدْرَةِ الَّتي تُحْيي بِهامَيْتَ الْبِلادِ وَلا تُهْلِكْني غَمّاً حَتّى تَسْتَجيبَ لي وَتُعَرِّفَنِي الاِجابَةَ في دُعائي وَاَذِقْني طَعْمَ الْعافِيَةِ إلى مُنَتَهى اَجَلي وَلا تُشْمِتْ بي عَدُوّى وَلا تُسلّطهُ عَلَيَّ وَلا تُمَكِّنْهُ مِنْ عُنُقي اَللّـهُمَّ (اِلـهي) اِنْ وَضَعْتَني فَمَنْ ذَا الَّذي يَرْفَعُني وَاِنْ رَفَعْتَني فَمَنْ ذَا الَّذي يَضَعُني وَاِنْ اَهْلَكْتَني فَمَنْ ذَا الَّذي يَعْرِضُ لَكَ في عَبْدِكَ اَوْ يَسْأَلُكَ عَنْ اَمْرِهِ وَقَدْ عَلِمْتُ اَنَّهُ لَيْسَ فى حُكْمِكَ ظُلْمٌ وَلا فى نَقَمَتِكَ عَجَلَةٌ وَاِنَّما يَعْجَلُ مَنْ يَخافُ الْفَوْتَ وَاِنَّما يَحْتاجُ اِلَى الظُّلْمِ الضَّعيفُ وَقَدْ تَعالَيْتَ يا اِلـهى عَنْ ذلِكَ عُلُوّاً كَبيراً اَللّـهُمَّ اِنّى اَعُوذُ بِكَ فَاَعِذْنى وَاَسْتَجيرُ بِكَ فَاَجِرْنى وَاَسْتَرْزِقُكَ فَارْزُقْنى وَاَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ فَاكْفِنى وَاَستَنْصِركَ عَلى عَدُوّى (عدوّك) فَانْصُرْنى وَاَسْتَعينُ بِكَ فَاَعِنّى وَاَسْتَغْفِرُكَ يا اِلـهى فَاغْفِرْ لى آمينَ آمينَ آمينَ.

اللهم أنت ربي

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وابْنُ أَمَتِكَ، وفي قبضتك نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، أمسيت عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، وَأَبُوءُ بِنِعْمَتِكَ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي إِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ .

دعاء الغروب

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

يامن ختم النبوة بمحمد صلى الله عليه وآله اختم لي يومي هذا بخير وشهري بخير وسنتي بخير وعمري بخير انك على كل شيء قدير .

دعاء السر

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اَللَّهُمَّ أَنْتَ اَلْأَوَّلُ فَلاَ شَيْءَ قَبْلَكَ وَ أَنْتَ اَلْآخِرُ اَلَّذِي لاَ يَهْلِكُ وَ أَنْتَ اَلْحَيُّ اَلَّذِي لاَ يَمُوتُ وَ اَلْخَالِقُ اَلَّذِي لاَ يَعْجِزُ وَ أَنْتَ اَلْبَصِيرُ اَلَّذِي لاَ يَرْتَابُ وَ أَنْتَ اَلصَّادِقُ اَلَّذِي لاَ يَكْذِبُ اَلْقَاهِرُ اَلَّذِي لاَ يُغْلَبُ اَلْبَدِيءُ لاَ يَنْفَدُ اَلْقَرِيبُ لاَ يَبْعُدُ اَلْقَادِرُ لاَ يُضَامُ اَلْغَافِرُ لاَ يَظْلِمُ اَلصَّمَدُ لاَ يُطْعَمُ اَلْقَيُّومُ لاَ يَنَامُ اَلْمُجِيبُ لاَ يَسْأَمُ اَلْحَنَّانُ لاَ يُرَامُ اَلْعَالِمُ لاَ يُعَلَّمُ اَلْقَوِيُّ لاَ يَضْعُفُ اَلْعَظِيمُ لاَ يُوصَفُ اَلْوَفِيُّ لاَ يُخْلِفُ اَلْعَدْلُ لاَ يَحِيفُ اَلْغَنِيُّ لاَ يَفْتَقِرُ اَلْكَبِيرُ لاَ يَصْغَرُ اَلْمَنِيعُ لاَ يُقْهَرُ اَلْمَعْرُوفُ لاَ يُنْكَرُ اَلْغَالِبُ لاَ يُغْلَبُ اَلْوَتْرُ لاَ يَسْتَأْنِسُ اَلْفَرْدُ لاَ يَسْتَشِيرُ اَلْوَهَّابُ لاَ يَمَلُّ اَلْجَوَادُ لاَ يَبْخَلُ اَلْعَزِيزُ لاَ يَذِلُّ اَلْحَافِظُ لاَ يَغْفُلُ اَلْقَائِمُ لاَ يَنَامُ اَلْمُحْتَجِبُ لاَ يُرَى اَلدَّائِمُ لاَ يَفْنَى اَلْبَاقِي لاَ يَبْلَى اَلْمُقْتَدِرُ لاَ يُنَازَعُ اَلْوَاحِدُ لاَ يُشْبِهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلْحَقُّ اَلَّذِي لاَ تُغَيِّرُكَ اَلْأَزْمِنَةُ وَ لاَ تُحِيطُ بِكَ اَلْأَمْكِنَةُ وَ لاَ يَأْخُذُكَ نَوْمٌ وَ لاَ سِنَةٌ وَ لاَ يُشْبِهُكَ شَيْءٌ وَ كَيْفَ لاَ تَكُونُ كَذَلِكَ وَ أَنْتَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَكَ اَلْكَرِيمَ أَكْرَمَ اَلْوُجُوهِ أَمَانَ اَلْخَائِفِينَ وَ جَارَ اَلْمُسْتَجِيرِينَ أَسْأَلُكَ وَ لاَ أَسْأَلُ غَيْرَكَ وَ أَرْغَبُ إِلَيْكَ وَ لاَ أَرْغَبُ إِلَى غَيْرِكَ أَسْأَلُكَ بِأَفْضَلِ اَلْمَسَائِلِ كُلِّهَا وَ أَنْجَحِهَا اَلَّتِي لاَ يَنْبَغِي لِلْعِبَادِ أَنْ يَسْأَلُوكَ إِلاَّ بِهَا أَنْتَ اَلْفَتَّاحُ اَلنَّقَّاحُ ذُو اَلْخَيْرَاتِ مُقِيلُ اَلْعَثَرَاتِ كَاتِبُ اَلْحَسَنَاتِ مَاحِي اَلسَّيِّئَاتِ رَافِعُ اَلدَّرَجَاتِ أَسْأَلُكَ يَا اَللَّهُ يَا رَحْمَانُ بِأَسْمَائِكَ اَلْحُسْنَى كُلِّهَا وَ كَلِمَاتِكَ اَلْعُلْيَا وَ نِعَمِكَ اَلَّتِي لاَ تُحْصَى وَ أَسْأَلُكَ بِأَكْرَمِ أَسْمَائِكَ عَلَيْكَ وَ أَحَبِّهَا إِلَيْكَ وَ أَشْرَفِهَا عِنْدَكَ مَنْزِلَةً وَ أَقْرَبِهَا مِنْكَ وَسِيلَةً وَ أَسْرَعِهَا مِنْكَ إِجَابَةً وَ بِاسْمِكَ اَلْمَكْنُونِ اَلْمَخْزُونِ اَلْجَلِيلِ اَلْأَجَلِّ اَلْعَظِيمِ اَلَّذِي تُحِبُّهُ وَ تَرْضَى عَمَّنْ دَعَاكَ بِهِ وَ تَسْتَجِيبُ لَهُ دُعَاءَهُ وَ حَقٌّ عَلَيْكَ أَلاَّ تَحْرَمَ سَائِلَكَ وَ بِكُلِّ اِسْمٍ هُوَ لَكَ فِي اَلتَّوْرَاةِ وَ اَلْإِنْجِيلِ وَ اَلزَّبُورِ وَ اَلْفُرْقَانِ اَلْعَظِيمِ وَ بِكُلِّ اِسْمٍ هُوَ لَكَ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوْ لَمْ تُعَلِّمْهُ أَحَداً أَوِ اِسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ اَلْغَيْبِ عِنْدَكَ وَ بِكُلِّ اِسْمٍ دَعَاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ مَلاَئِكَتُكَ وَ أَصْفِيَاؤُكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ بِحَقِّ اَلسَّائِلِينَ لَكَ وَ اَلرَّاغِبِينَ إِلَيْكَ وَ اَلْمُتَعَوِّذِينَ بِكَ وَ اَلْمُتَضَرِّعِينَ إِلَيْكَ أَدْعُوكَ يَا اَللَّهُ دُعَاءَ مَنْ قَدِ اِشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ وَ عَظُمَ جُرْمُهُ وَ أَشْرَفَ عَلَى اَلْهَلَكَةِ نَفْسُهُ وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُهُ وَ مَنْ لاَ يَثِقُ بِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِهِ وَ لاَ يَجِدُ لِفَاقَتِهِ سَادّاً غَيْرَكَ فَقَدْ هَرَبْتُ مِنْهَا إِلَيْكَ غَيْرَ مُسْتَنْكِفٍ وَ لاَ مُسْتَكْبِرٍ عَنْ عِبَادَتِكَ يَا أُنْسَ كُلِّ مُسْتَجِيرٍ يَا سَنَدَ كُلِّ فَقِيرٍ أَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اَللَّهُ اَلْحَنَّانُ اَلْمَنَّانُ لاٰ إِلٰهَ إِلاّٰ أَنْتَ بَدِيعُ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ ذُو اَلْجَلاٰلِ وَ اَلْإِكْرٰامِ عٰالِمُ اَلْغَيْبِ وَ اَلشَّهٰادَةِ اَلرَّحْمٰنُ اَلرَّحِيمُ .

أَنْتَ اَلرَّبُّ وَ أَنَا اَلْعَبْدُ وَ أَنْتَ اَلْمَالِكُ وَ أَنَا اَلْمَمْلُوكُ وَ أَنْتَ اَلْعَزِيزُ وَ أَنَا اَلذَّلِيلُ وَ أَنْتَ اَلْغَنِيُّ وَ أَنَا اَلْفَقِيرُ وَ أَنْتَ اَلْحَيُّ وَ أَنَا اَلْمَيِّتُ وَ أَنْتَ اَلْبَاقِي وَ أَنَا اَلْفَانِي وَ أَنْتَ اَلْمُحْسِنُ وَ أَنَا اَلْمُسِيءُ وَ أَنْتَ اَلْغَفُورُ وَ أَنَا اَلْمُذْنِبُ وَ أَنْتَ اَلرَّحِيمُ وَ أَنَا اَلْخَاطِئُ وَ أَنْتَ اَلْخَالِقُ وَ أَنَا اَلْمَخْلُوقُ وَ أَنْتَ اَلْقَوِيُّ وَ أَنَا اَلضَّعِيفُ وَ أَنْتَ اَلْمُعْطِي وَ أَنَا اَلسَّائِلُ وَ أَنْتَ اَلرَّازِقُ وَ أَنَا اَلْمَرْزُوقُ وَ أَنْتَ أَحَقُّ مَنْ شَكَوْتُ إِلَيْهِ وَ اِسْتَعَنْتُ بِهِ وَ رَجَوْتُهُ إِلَهِي كَمْ مِنْ مُذْنِبٍ قَدْ غَفَرْتَ لَهُ وَ كَمْ مِنْ مُسِيءٍ قَدْ تَجَاوَزْتَ عَنْهُ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اِغْفِرْ لِي وَ اِرْحَمْنِي وَ اُعْفُ عَنِّي وَ عَافِنِي وَ اِفْتَحْ لِي مِنْ فَضْلِكَ سُبُّوحٌ ذِكْرُكَ قُدُّوسٌ أَمْرُكَ نَافِذٌ قَضَاؤُكَ يَسِّرْ لِي مِنْ أَمْرِي مَا أَخَافُ عُسْرَهُ وَ فَرِّجْ عَنِّي وَ عَنْ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ وَ اِكْفِنِي مَا أَخَافُ ضَرُورَتَهُ وَ اِدْرَأْ عَنِّي مَا أَخَافُ حُزُونَتَهُ وَ سَهِّلْ لِي وَ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ مَا أَرْجُوهُ وَ أُؤَمِّلُهُ لاٰ إِلٰهَ إِلاّٰ أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ اَلظّٰالِمِينَ .

دعاء فيه أسماء جليلة

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ أَنْتَ اللَّهُ وَ أَنْتَ الرَّحْمَنُ وَ أَنْتَ الرَّحِيمُ- الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ الْأَوَّلُ الْآخِرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنُ الْحَمِيدُ الْمَجِيدُ الْمُبْدِئُ الْمُعِيدُ الْوَدُودُ الشَّهِيدُ الْقَدِيمُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ الْعَلِيمُ الصَّادِقُ الرَّءُوفُ‏ الرَّحِيمُ الشَّكُورُ الْغَفُورُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ الرَّقِيبُ الْحَفِيظُ ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ الْعَظِيمُ الْعَلِيمُ الْغَنِيُّ  الْوَلِيُّ الْفَتَّاحُ الْمُرْتَاحُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْعَدْلُ الْوَفِيُّ الْوَلِيُّ الْحَقُّ الْمُبِينُ الْخَلَّاقُ الرَّزَّاقُ الْوَهَّابُ التَّوَّابُ الرَّبُّ الْوَكِيلُ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ الدَّيَّانُ الْمُتَعَالِي الْقَرِيبُ الْمُجِيبُ الْبَاعِثُ الْوَارِثُ الْوَاسِعُ الْبَاقِي الْحَيُّ الدَّائِمُ الَّذِي لَا يَمُوتُ الْقَيُّومُ النُّورُ الْغَفَّارُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ  وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ ذُو الطَّوْلِ الْمُقْتَدِرُ عَلَّامُ الْغُيُوبِ الْبَدِي‏ءُ الْبَدِيعُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الدَّاعِي الظَّاهِرُ الْمُقِيتُ الْمُغِيثُ الدَّافِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ الْمُعِزُّ الْمُذِلُّ المُطْعِمُ الْمُنْعِمُ الْمُهَيْمِنُ الْمُكَرِّمُ الْمُحْسِنُ الْمُجْمِلُ الْحَنَّانُ الْمُفْضِلُ الْمُحْيِي الْمُمِيتُ الْفَعَّالُ لِمَا يُرِيدُ مَالِكُ الْمُلْكِ- تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَ تُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَ تُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ- فالِقُ الْإِصْباحِ وَ فالِقُ الْحَبِّ وَ النَّوى‏- يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ اللَّهُمَّ مَا قُلْتُ مِنْ قَوْلٍ أَوْ حَلَفْتُ مِنْ حَلْفٍ أَوْ نَذَرْتُ مِنْ نَذْرٍ فِي يَوْمِي هَذَا وَ لَيْلَتِي هَذِهِ فَمَشِيَّتُكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ مَا شِئْتَ مِنْهُ كَانَ وَ مَا لَمْ تَشَأْ مِنْهُ لَمْ يَكُنْ فَادْفَعْ عَنِّي بِحَوْلِكَ وَ قُوَّتِكَ فَإِنَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ عِنْدَكَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي وَ تُبْ عَلَيَّ وَ تَقَبَّلْ مِنِّي وَ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي وَ يَسِّرْ أُمُورِي وَ وَسِّعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي وَ أَغْنِنِي بِكَرَمِ وَجْهِكَ عَنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ صُنْ وَجْهِي وَ يَدَيَّ وَ لِسَانِي عَنْ مَسْأَلَةِ غَيْرِكَ وَ اجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً فَإِنَّكَ تَعْلَمُ وَ لَا أَعْلَمُ وَ تَقْدِرُ وَ لَا أَقْدِرُ وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ‏ .

دعاء سحر الجمعة

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ وَهَبْ لِيَ الْغَداةَ رِضاكَ وَاَسْكِنْ قَلْبى خَوْفَكَ وَاقْطَعْهُ عَمَّنْ سِواكَ حَتّى لا اَرْجُوَ وَلا اَخافَ إلاّ إِيّاكَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ وَهَبْ لى ثَباتَ الْيَقينِ وَمَحْضَ الاِخْلاصِ وَشَرَفَ التَّوْحيدِ وَدَوامَ الاِسْتِقاَمة وَمَعْدِنَ الصِّبْرِ والرِّضا بِالْقَضاءِ وَالْقَدَرِ يا قاضِيَ حَوائِجِ السّائِلينَ يا مَنْ يَعْلَمُ ما في ضَميرِ الصّامِتينَ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ وَاسْتَجِبْ دُعائى وَاغْفِرْ ذَنْبى وَاَوْسِعْ رِزْقي وَاقْضِ حَوائِجي في نَفْسي وَاِخْواني في ديني وَاَهْلي اِلـهي طُمُوحُ الامالِ قَدْ خابَتْ إلاّ لَدَيْكَ وَمَعاكِفُ الْهِمَمِ قَدْ تَعَطَّلَتْ إلاّ عَلَيْكَ وَمَذاهِبُ الْعُقُولِ قَدْ سَمَتْ إلاّ اِلَيْكَ فَاَنْتَ الَّرجاءُ وَاِلَيْكَ الْمُلْتَجَأُ يا اَكْرَمَ مَقْصُود وَاَجْوَدَ مَسْؤُول هَرَبْتُ اِلَيْكَ بِنَفْسى يا مَلْجَاَ الْهارِبينَ بِاَثْقالِ الذُّنُوبِ اَحْمِلُها عَلى ظَهْرى لا اَجِدُ لى اِلَيْكَ شافِعاً سِوى مَعْرِفَتي بِاَنَّكَ اَقْرَبُ مَنْ رَجاهُ الطّالِبُونَ وَاَمَّلَ مالَدَيْهِ الرّاغِبُونَ يا مَنْ فَتَقَ الْعُقُولَ بِمَعْرِفَتِهِ وَاَطْلَقَ الاَلْسُنَ بِحَمْدِهِ وَجَعَلَ مَا امْتَنَّ بِهِ عَلى عِبادِهِ في كِفاء لِتَاْدِيَةِ حَقِّهِ (اَنالَ بِهِ حَقّه) صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ وَلا تَجْعَلْ لِلشَّيْطانِ عَلى عَقْلى سَبيلاً وَلا لِلْباطِلِ على عَمَلى دَليلاً .

دعاء من أدعية ليلة الجمعة 1

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِي بِهَا قَلْبِي ، وَتَجْمَعُ بِهَا شَمْلِي ، وَتَلُمُّ بِهَا شَعْثِي ، وَتَرُدُّ بِهَا الْغَيَّ ، وَتُصْلِحُ بِهَا دِينِي ، وَتَحْفَظُ بِهَا غَائِبِي ، وَتَرْفَعُ بِهَا شَاهِدِي ، وَتُزَكِّي بِهَا عَمَلِي ، وَتُبَيِّضَ بِهَا وَجْهِي ، وَتُلْهِمُنِي بِهَا رُشْدِي ، وَتَعْصِمُنِي بِهَا مِنْ كُلِّ سَوْءٍ ، اللَّهُمَّ أَعْطِنِي إِيمَانًا صَادِقًا ، وَيَقِينًا لَيْسَ بَعْدَهُ كُفْرٌ ، وَرَحْمَةً أَنَالُ بِهَا شَرَفَ كَرَامَتِكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْفَوْزَ عِنْدَ الْقَضَاءِ ، وَنُزُلَ الشُّهَدَاءِ ، وَعَيْشَ السُّعَدَاءِ ، وَمُرَافَقَةَ الأَنْبِيَاءِ ، وَالنَّصْرَ عَلَى الأَعْدَاءِ ، اللَّهُمَّ أُنْزِلُ بِكَ حَاجَتِي ، وَإِنْ قَصُرَ رَأْيِي ، وَضَعُفَ عَمَلِي ، وَافْتَقَرْتُ إِلَى رَحْمَتِكَ ، فَأَسْأَلُكَ يَا قَاضِيَ الأُمُورِ ، وَيَا شَافِيَ الصُّدُورِ ، كَمَا تُجِيرُ بَيْنَ الْبُحُورِ أَنْ تُجِيرَنِي مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ ، وَمِنْ دَعْوَةِ الثُّبُورِ ، وَمَنْ فِتْنَةِ الْقُبُورِ ، اللَّهُمَّ مَا قَصُرَ عَنْهُ رَأْيِي ، وَضَعُفَ عَنْهُ عَمَلِي ، وَلَمْ تَبْلُغْهُ نِيَّتِي مِنْ خَيْرٍ وَعَدْتَهُ أَحَدًا مِنْ عِبَادِكَ ، أَوْ خَيْرٍ أَنْتَ مُعْطِيهِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، فَإِنِّي أَرْغَبُ إِلَيْكَ فِيهِ ، وَأَسْأَلُكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ غَيْرَ ضَالِّينَ وَلا مُضِلِّينَ ، حَرْبًا لأَعْدَائِكَ ، سِلْمًا لأَوْلِيَائِكَ ، نُحِبُّ بِحُبِّكَ النَّاسَ ، وَنُعَادِي بِعَدَاوَتِكَ مَنْ خَالَفَكَ ، اللَّهُمَّ هَذَا الدُّعَاءُ وَعَلَيْكَ الاسْتِجَابَةُ أَوِ الإِجَابَةُ شَكَّ ابْنُ خَلَفٍ وَهَذَا الْجَهْدُ وَعَلَيْكَ التُّكْلانُ ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ ، اللَّهُمَّ ذَا الْحَبْلِ الشَّدِيدِ ، وَالأَمْرِ الرَّشِيدِ ، أَسْأَلُكَ الأَمْنَ يَوْمَ الْوَعِيدِ ، وَالْجَنَّةَ يَوْمَ الْخُلُودِ مَعَ الْمُقَرَّبِينَ الشُّهُودِ ، الرُّكَّعِ السُّجُودِ ، الْمُوفِينَ بِالْعُهُودِ ، إِنَّكَ رَحِيمٌ وَدُودٌ ، وَأَنْتَ تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ ، سُبْحَانَ الَّذِي تَعَطَّفَ الْعِزَّ وَقَالَ بِهِ ، سُبْحَانَ الَّذِي لَبِسَ الْمَجْدَ وَتَكَرَّمَ بِهِ ، سُبْحَانَ الَّذِي لا يَنْبَغِي التَّسْبِيحُ إِلا لَهُ ، سُبْحَانَ الَّذِي أَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ فَعَلِمَهُ ، سُبْحَانَ ذِي الْفَضْلِ وَالنِّعَمِ ، سُبْحَانَ ذِي الْقُدْرَةِ وَالْكَرَمِ ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي نُورًا فِي قَلْبِي ، وَنُورًا فِي قَبْرِي ، وَنُورًا فِي سَمْعِي ، وَنُورًا فِي بَصَرِي ، وَنُورًا فِي شَعْرِي ، وَنُورًا فِي بَشَرِي وَنُورًا فِي لَحْمِي ، وَنُورًا فِي دَمِي ، وَنُورًا فِي عِظَامِي ، وَنُورًا بَيْنَ يَدَيَّ ، وَنُورًا مِنْ خَلْفِي ، وَنُورًا عَنْ يَمِينِي ، وَنُورًا عَنْ شِمَالِي ، وَنُورًا مِنْ فَوْقِي ، وَنُورًا مِنْ تَحْتِي ، اللَّهُمَّ زِدْنِي نُورًا ، وَأَعْطِنِي نُورًا ، وَاجْعَلْ لِي نُورًا ” .

دعاء من أدعية ليلة الجمعة 2

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اَللَّهُمَّ اِجْعَلْنِي أَخْشَاكَ كَأَنِّي أَرَاكَ وَ أَسْعِدْنِي بِتَقْوَاكَ وَ لاَ تُشْقِنِي بِمَعَاصِيكَ وَ خِرْ لِي فِي قَضَائِكَ وَ بَارِكْ لِي فِي قَدَرِكَ حَتَّى لاَ أُحِبَّ تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ وَ لاَ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ وَ اِجْعَلْ غِنَايَ فِي نَفْسِي وَ مَتِّعْنِي بِسَمْعِي وَ بَصَرِي وَ اِجْعَلْهُمَا اَلْوَارِثَيْنِ مِنِّي وَ اُنْصُرْنِي عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي وَ أَرِنِي فِيهِ قُدْرَتَكَ يَا رَبِّ وَ أَقْرِرْ بِذَلِكَ عَيْنِي اَللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى هَوْلِ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ وَ أَخْرِجْنِي مِنَ اَلدُّنْيَا سَالِماً وَ أَدْخِلْنِي اَلْجَنَّةَ آمِناً وَ زَوِّجْنِي مِنَ اَلْحُورِ اَلْعِينِ وَ اِكْفِنِي مَئُونَتِي وَ مَئُونَةَ عِيَالِي وَ مَئُونَةَ اَلنَّاسِ وَ أَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبٰادِكَ اَلصّٰالِحِينَ .

اَللَّهُمَّ إِنْ تُعَذِّبْنِي فَأَهْلٌ لِذَلِكَ أَنَا وَ إِنْ تَغْفِرْ لِي فَأَهْلٌ لِذَلِكَ أَنْتَ وَ كَيْفَ تُعَذِّبُنِي يَا سَيِّدِي وَ حُبُّكَ فِي قَلْبِي أَمَا وَ عِزَّتِكَ لَئِنْ فَعَلْتَ ذَلِكَ بِي لَتَجْمَعَنَّ بَيْنِي وَ بَيْنَ قَوْمٍ طَالَمَا عَادَيْتُهُمْ فِيكَ اَللَّهُمَّ بِحَقِّ أَوْلِيَائِكَ اَلطَّاهِرِينَ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ اُرْزُقْنَا صِدْقَ اَلْحَدِيثِ وَ أَدَاءَ اَلْأَمَانَةِ وَ اَلْمُحَافَظَةَ عَلَى اَلصَّلَوَاتِ اَللَّهُمَّ إِنَّا أَحَقُّ خَلْقِكَ أَنْ تَفْعَلَ ذَلِكَ بِنَا اَللَّهُمَّ اِفْعَلْهُ بِنَا بِرَحْمَتِكَ اَللَّهُمَّ اِرْفَعْنِي إِلَيْكَ صَاعِداً وَ لاَ تَطْمَعَنَّ فِيَّ عَدُوّاً وَ لاَ حَاسِداً وَ اِحْفَظْنِي قَائِماً وَ قَاعِداً وَ يَقْظَانَ وَ رَاقِداً اَللَّهُمَّ اِغْفِرْ لِي وَ اِرْحَمْنِي وَ اِهْدِنِي سَبِيلَكَ اَلْأَقْوَمَ وَ قِنِي حَرَّ جَهَنَّمَ وَ حَرِيقَهَا اَلْمُضْرِمَ وَ اُحْطُطْ عَنِّي اَلْمَغْرَمَ وَ اَلْمَأْثَمَ وَ اِجْعَلْنِي مِنْ خِيَارِ اَلْعَالَمِ اَللَّهُمَّ اِرْحَمْنِي مِمَّا لاَ طَاقَةَ لِي بِهِ وَ لاَ صَبْرَ لِي عَلَيْهِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ .

مقالات ذات صلة

اترك رد

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى